Posts

نفهم بعض

محاولة لتقريب وجهات النظر وتفهم الآخر بما إننا تحاولنا لفريقيين ووجهتين نظر وبما إني وجدت نفسي تائهه ما بين الأثنين و بطبيعتي صديقه لكل الطرفيين ، رأيت انه من واجبي أن اقرب بين الأثنين حتي ولو لم يؤدي ذلك لتغيير الأراء،، يكفي عندي التفهم كنتيجه ويارب استطيع ان انجح في ذلك. في مصر الآن فريقين،، فريق يريد شفيق والأخر لا يريده ولكلً منطقة،، أعرف ان كثير من الثوار من الممكن ان يغضبون عندما يروا انني اشرح وجهه نظر الشفيقيون،، بس اسمعوني للأخر   طيب أبتدي منين الحكايه: طيب هابتدي من معسكر شفيق (مع حفظ الألقاب) لأني مش منتمياله وعلشان اكون حقانية: لازم نعترف ان في حاله اسلاموفوبيا زي ما بسميها،، في ناس خايفه من الأسلاميين و ماأقدرش اغلطهم.لأن الأسلاميين ما بيينوش كرامه من اول الثورة لغايه دلوقتي، وما تنسوش ان غالبا معظم اللي بيرشحوا شفيق ماكانوش مع الثورة من الأصل أو كانوا وبعدين زهقوا قبالتالي شفيق بالنسبة ليهم مش وحش. ·        هو راجل محترم، ابن ناس !! يعني من هيسرقنا زي اللي قبلية ·        راجل قيادي كان وزير طيران مدني وهو اللي عمل المطار ·     

Emptiness

Image

سؤال محير؟

سؤال محير؟ كثيراُ ما أجد نفسي بعد سماع الأخبار أو قراءه بعض المجلات او حتى بعض الكتب أتسأل في نفسي جرلكم ايه يا ولاد مصر؟ هو حصل ايه؟ جري أيه؟ وهانوصل لغايه فين؟ مش عارفه هو انا اللي غلط ولا اللي حولية هما الل غلط هل انا من بقايا زمن مختلف من بقايا جيل انقرض جيل كان يؤمن بالأخلاق والقيم بالحب والود والإحترام بالعمل والعلم والتقدم بالوطن والوطنية والقومية العربية كيثراً ما اجد نفسي أبكي عندما اسمع أغنية وطنية أو أري عمل الخير على أيد أحد المارة في الشارع والذي أصبح يندر رؤية في الأونة الأخيرة أو مشهد في مسلسل أو فيلم يعبر عن التلاحم بين الأقارب والجيران وكثيراً ما أري علامات التعجب وفي بعض الأحيان الإستهزاء عندما أحكي لأصدقائي أو أقاربي هذه الأحاسيس أشعر بهم وكأنهم يقولوا ما لها هذه "دي جيه من عالم تاني" فأجدني أردد في داخلي أغنية مدحت صالح القديمة "رفضك يا زماني يا مكاني يا أواني أنا عايز أعيش في كوكب تاني" ولكنني في حقيقة الأمر أحلم بواقع تاني ، واقع مختلف ، بل واقع أجمل و أهم لبلدي، لوطني ، لأهلي ولنفسي أحلم بوطن كلجسد الواحد أحلم بأمة قادرة على المواجهه أحلم وأحل

nothing

اختفت الدروب،، ولم اعد اعرف من اين بدأت وإلى اين أذهب،، اصبحت وحيده في وسط لا شىء.. لا يملأ ما حولى إلا الفراغ فراغ تضيع معه الحروف والمعاني.. ليتني كنت سراب،، ليتني لم احلم في يوم و لم... لا،، لابد أن اكون،، كان لابد أن أبقي و أستمر،، ولكن الفراغ،، ضاقت الحياه في فضاء الفراغ.. و بقيت وحيده،، أشاهد ما حولي من نظارتي المفرغة البارده،، وجوه تمر ووجوه تبقي،، سعاده تمر سريعاً وسعاده تبقي،، حزن يمر سريعاً وحزن يبقي ،،، مراره في حلق لا تزيلها الأيام والليالي،، .............. ولكن

أخيراااااااااااااااااً

Image
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كنت من سنة تقريباً ،، اخدت القرار وروحت اعمل بطاقة انتخابية الكلام ده كان شهر 2 السنة اللي فاتت 2006 المهم طبعاً ،، وكعادتي نسيت اروح استلم البطاقة المهم ،، كنت بعمل فيش وتشبية جنب القسم وقولت اعدي اجيب البطاقة بالمرة وفعلاً روحت وبعد عناء في البحث على اسمي لاقيناه واستلمت البطاقة بتاعتتتتتتتتتتتيييييييييييييييييييييييييييييي اخيرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااً انا سعيدة قوي مش عارفه ليه عاملة زي الطفل اللي لسة مستلم العيدية او هيدية اخيراً عندي صوت وهاروح انتخب انا فبسوطة قوي يا ولاد يا ولاد تعالو تعالو انا بقة عندي بطاقة انتخابية

مجرد سؤال

Image
غمرني الشوق لرسول الله غمرني الشوق لرسول الله والله ده كان احساسي،، كان وحاشني قوي قوي مش عارفه اشرحلكم الإحساس،، بس هو فعلاً كده وطلعت مني كلمت وحشتني يا رسول الله فجأه كنت بزور عمي وكانت مرات عمي بتتكلم من المدينة (في الحج اللي فات) فطلبت منها تقول لرسول الله اني بسلم عليه وانه واحشني طلعت مني عفويه،، لدرجه ان عمي علق عليها بس ده كان فعلاً احساسي ودارت الأيام ومعرفش ازاي،، قررنا هانطلع عمرة مع انها ماكنتش في الخطة،، بس معرفش انا حسيت انا ربنا سبحانه وتعالي بيقولي هو واحشك وانا هاوديكي عنده فعلاً رحت المدينة،، بحلم بالروضه الشريفه،، بحلم ازور الرسول صلي الله عليه وسلم واصلي في الروضه وادعي زي كتييييييييييييييييييييييرررررررررررررررررررررررررررر من ناس المهم،، الروضه بتتفتح للستات مرتين في اليوم بإجمالي اربع ساعات سعتين الصبح من 7-9 او 10 وسعتين بعد صلاه الظهر متهيألي للعصر المهم حظي جه اني اروح الصبح الساعه 7 بالدقيقة كنت عند الروضه وكلي شوق كلما اقترب من الروضه الاقي جماهير غفيرة من النساء واقفه،، اقول هي دي الروضه وتطلع مش هي المهم فيييييييييييييييييييين لاقيت بشر من النساء واقفين ف

عم أديب

Image
عم اديب قصة،، حزينة اتعرفت عليها امبارح وانا بتمشي في شوارع مصر الجديدة في منطقة روكسي ،، دخلت انا ووالدتي محل علشان امي تشتري جزمة بالصدفة لاقيت راجل عجوز قوي (هو صاحب المحل) عم اديب لقط اني وامي بنتكلم لغه تانية وابتدي يتكلم معانا باللغه دي فتكلمنا معاه بطريقه ظريفة فجأه لاقيتة بيحكيلي عن حياتة وانها فاضية فحاولت بهزار اقوله ازاي دي الدنيا حلوه وفي ناس حوالية وكده فجاه وبدون مقدمات لاقية بيقولي انه فقد زوجتة واخوه واعز اصحابة في 7 شهور مره واحده وابتدي يبكي معرفتش اعمل ايه؟! ابكي معاه ولا ايه الحقيقة اني فقدت الكلمات فرجع وقالي انا كل يوم بدخل البيت اصلي وادعي ربنا انه ما يطلعش عليه نهار انا اتالمت ولسه متألمه عارفين لما حد يقولك قلبة واجعه انا بجد قلبي واجعني على الراجل ده واحد قضي حياته وفقد الاحبة ومش باقيلة حاجه في الدنيا غير انه يتمني الموت يا الله وفوق كل ده يبكي اتصور ابوك وامك لما يكبروا يقعدوا يبكوا من الوحده المهم انا معرفتش انام امبارح ،، قلبي واجعني متألمه لألم عم اديب الراجل الطيب قعدت افكر،، يا الله،، ايه الحكمه من انك تحط الراجل ده في سكيتي هل علشان ادعيلية ولا علشان ا